أهلاً وسهلاً

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته | أهلاً ومرحباً بكم في مدونة الدكتور عبداللطيف هاشم خيري لعلم المعلومات والمكتبات | مدونة متخصصة أسعى من خلالها للتواصل مع المتخصصين والباحثين وطلبة العلم في المجال، وللإفادة من خلال تبادل الآراء ومناقشة كل ما هو جديد في التخصص بصورة عامة | أتشرف بمشاركاتكم ومقترحاتكم لتطوير الصفحة بما ويتناسب مع إمكانياتي وتطلعاتكم. بسم الله الرحمن الرحيم: ((...لا يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا..)) والله الموفق المعين.

الجمعة، 11 يناير 2013

الشبكة العالمية للمعلومات (الإنترنت) وخدماتها للمكتبات ومؤسسات المعلومات، 2006


عبداللطيف هاشم خيري / الشبكة العالمية للمعلومات (الإنترنت) وخدماتها للمكتبات ومؤسسات المعلومات. آداب الرافدين، ع44 / 3 ، 2006. ص. ص. 1588 - 1611.


  • مجلة آداب الرافدين: مجلة علمية محكمة تصدر عن كلية الآداب - جامعة الموصل. نينوى - العراق.
  • العدد 44 / 3 هو عدد خاص يغطي البحوث المشاركة في وقائع المؤتمر العلمي الثالث عشر لكلية الآداب - جامعة الموصل، العراق، 8 - 9 / آذار- مارس / 2006. وعرض البحث في الجلسة العلمية الأولى، 8 / آذار- مارس / 2006.

المستخلص:

    تهدف هذه الدراسة الى التعريف بالخدمات التي تقدمها شبكة الإنترنت في مجال المكتبات ومؤسسات المعلومات المختلفة فضلاً عن إيضاح الدور الريادي لشبكة الإنترنت من حيث أنواعها وأغراض إستخدامها وطرائق الإفادة منها في حقل الإختصاص، كما قامت بالإشارة الى الكثير من المواقع التي تقدم تلك الخدمات.

    أظهرت النتائج إن إستخدام الشبكة العالمية سيوفر الكثير من الوقت والجهد والتكاليف من خلال إستثمار إمكانياتها لإداء العديد من الوظائف المتنوعة وتوفير تكلفة إقتناء العديد من مصادر المعلومات المختلفة.

    وقد أوصت بضرورة السعي لبناء صفحات أو مواقع خاصة بالمكتبات ومؤسسات المعلومات العراقية على شبكة الإنترنت، وأهمية توعية المتخصصين بالمكتبات ومؤسسات المعلومات بتلك الخدمات وإتاحة الظروف التقنية اللازمة من برمجيات وأجهزة تسمح بتوصيل الخدمات إلكترونياً، وضرورة وجود جهة تدعم مشروع تصميم وإتاحة خدمات المكتبات ومؤسسات المعلومات في القطر على الشبكة.




    أدناه صورة لواجهة الصفحة الأولى من البحث في المجلة لغرض التوثيق العلمي. 



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق